لافتة الصفحة

أخبار

لا غنى عنه للقيادة الصيفية! كيف يُبرّد غشاء نيتريد التيتانيوم نافذة السيارة؟

في الآونة الأخيرة، أصدرت العديد من الأماكن حول العالم تحذيرات باللون البرتقالي من ارتفاع درجات الحرارة، ودرجة حرارة الطرق تقترب من 40 درجة.درجة مئويةبعد التعرض لأشعة الشمس، يتحول الجزء الداخلي من السيارة على الفور إلى "فرن متنقل" - عجلة القيادة ساخنة، والمقعد يحترق، ومكيف الهواء لا يزال من الصعب تبريده بعد تشغيله لمدة نصف ساعة... كيف نحل مشكلة القيادة في الصيف؟ أصبح غشاء نوافذ السيارات المصنوع من نتريد التيتانيوم، والذي أطلقته علامتنا التجارية XTTF مؤخرًا، "تقنية الأسود البارد" التي يكثر الحديث عنها بين مالكي السيارات هذا الصيف بفضل نسبة عزله الحراري الفائقة التي تصل إلى 99%.

 

عند القيادة في الصيف، تسبب أشعة الشمس الحارقة أكثر من مجرد إزعاج جسدي:

المخاطر المتعلقة بالسلامة: يمكن أن تؤدي درجات الحرارة المرتفعة لعجلات القيادة والمقاعد بسهولة إلى تشتيت انتباه السائقين وزيادة مخاطر القيادة؛

يرتفع استهلاك الطاقة: تعمل مكيفات الهواء تحت حمولة عالية لفترة طويلة، ويزداد استهلاك الوقود/استهلاك الطاقة بنسبة 20% -30%؛

التهديدات الصحية: تخترق الأشعة فوق البنفسجية نوافذ السيارات العادية، وتسرع شيخوخة الجلد، وحتى تسبب تطاير الملوثات في السيارة؛

خسائر الممتلكات: يتلاشى الجلد الداخلي، ويتشوه الكونسول الوسطي، وترتفع تكاليف الصيانة.

 

حل المنتج: تقنية "الدفاع الحراري" لأغشية النوافذ المصنوعة من نتريد التيتانيوم

في مواجهة عنق الزجاجة في أداء فيلم العزل الحراري التقليدي (معدل العزل الحراري المتوسط ​​أقل من 50٪)، قام فريق العلامة التجارية XTTF بتطوير فيلم مركب متعدد الطبقات من نتريد التيتانيوم بالرش المغناطيسي بشكل مبتكر، وإعادة بناء حماية نوافذ السيارة باستخدام تكنولوجيا المواد المستخدمة في صناعة الطيران:

عزل حراري مزدوج التأثير: من خلال طلاء نيتريد التيتانيوم على مستوى النانو، فإنه يعكس أكثر من 99% من مصادر الحرارة تحت الحمراء ويمنع 99% من الأشعة فوق البنفسجية؛

مقارنة البيانات: أظهرت الاختبارات المعملية التي أجرتها جهات خارجية أن درجة حرارة سطح الزجاج الأمامي انخفضت بمقدار 23°ج- بعد التصوير، تزداد كفاءة تبريد مكيف الهواء في السيارة بنسبة 40%؛

واضحة الرؤية: الضباب أقل من 1%، والرؤية أكثر وضوحا في الأيام الممطرة والضبابية.

راحة فورية


وقت النشر: ٧ مارس ٢٠٢٥